توصيات المؤتمر الافتراضي : تداعيات أزمة كورونا

  1. ضرورة توفير الأدوات والاختبارات والوسائل اللازمة للتعرف والتدخل المبكرين للإعاقات والمعرضين للإعاقة.
  2. الاستفادة من وسائل التواصل الاجتماعي ( مثل : فيس بوك وتويتر والواتس آب وماسينجر …) في عملية التوعية الصحية والاجتماعية والبيئية المطلوبة للناس بصفة عامة ولعملاء الخدمة الاجتماعية بصفة خاصة.
  3. المشاركة في حملات وبرامج التوعية الصحية والبيئية التي تقدم في مجال الوقاية والعلاج من فيروس كورونا ، وخاصة في الجوانب الاجتماعية المتعلقة بهذه الحملات والبرامج.
  4. تشجيع العمل التطوعي وخاصة بين فئة الشباب لتقديم يد العون والمساعدة في مجال مكافحة جائحة فيروس كورونا.
  5. اقتراح المبادرات المجتمعية وخاصة الاجتماعية في مجال مكافحة جائحة فيروس كورونا.
  6. ضرورة رصد وتقييم المبادرات المجتمعية التي تهدف إلي مواجهة جائحة فيروس كورونا واستنباط الدروس والخبرات والاستفادة منها.
  7. البحث عن حلول بديلة لتحقيق العملية التعليمية وتفعيلها مثل التعليم عن بُعْد .. وغيرها.
  8. الدعم النفسي للمرضى وأسرهم للتخفيف من حدة الاضطرابات النفسية التي يعانون منها.
  9. توعية أفراد المجتمع على عدم التركيز والحِرْص الدائم يومياً على معرفة أعداد المصابين وعدد الوفيات ، وتحفيزهم على الاهتمام بالنظر إلى الجانب الإيجابي فى الأعداد بالتركيز على معرفة عدد المتعافين لبعث الأمل والتفاؤل في نفوسهم.
  10. تنمية حب الإيثار والتضحية لدى الشباب لمساعدة كبار السن والمحتاجين للرعاية والمساعدة.
  11. التوعية بعدم التنمر على الفريق الطبي أو المرضى أو أفراد أسرهم ومحاولة التهكم منهم أو الازدراء منهم وسوء معاملتهم ومحاولة الابتعاد عنهم وعدم التواجد معهم فى أى مكان يجمعهم. اعتقادا منهم أنهم حاملون للفيروس وأنهم مصدر عدوى بالنسبة لهم.
  12. علاج الاضطرابات النفسية : كالقلق والخوف المرضى والهلع الذى قد يصيب الناس من حرصهم الزائد من الإصابة بالمرض.
  13. تقوية المناعة النفسية والصلابة لدى الناس عموما ولدى المصابين وأسرهم لأن تقوية المناعة النفسية سبيل لتقوية المناعة العضوية ومن ثم تقليل احتمال الإصابة بالمرض.
  14. تقرب الأب ( الأم) من الأطفال ومحاولة اللعب معهم للتخفيف من عصبيتهم بسبب عزلتهم وعدم خروجهم للنادي أو الزيارات التي اعتادوا عليها من قبل.
  15. تعليم الأبناء مهارة جديدة ( أشغال – رسم- حياكة- موسيقى —- ) لشغل أوقات فراغهم.
  16. ضرورة نزول الأب لبعض الوقت لقضاء احتياجات الأسر أو لمقابلة بعض أصدقائه لبعض الوقت حتى لا يشعر بالملل من حبسه بالمنزل لوقت طويل لم يعتاد عليه.
  17. الاهتمام بإعداد الفنيات التدريبية والإرشادية في الجامعات، والقيام بورش عمل لتدريب المرشدين، وتنظيم جيد للإرشاد مع إدراك لأهمية دور المرشد النفسي في الجامعة، لما لذلك من أثر في مساعدة الطلبة على حل مشكلات سوء التوافق مع الضغوط النفسية والاجتماعية والأكاديمية التي يواجهونها، والتعامل مع آثار أحداث الحياة الضاغطة التي يتعرضون لها.
  18. يمكن للأساتذة استخدام “مستندات Google” لإشراك طلابهم في الكتابة التعاونية حيث يمكن لمجموعة من الطلاب المساهمة في موضوع واحد بشكل متزامن وغير متزامن. يمكن لمشرف الكلية مراقبة مشاركة الطلاب وسيكون قادرًا أيضًا على تحديد وتقييم مساهمات الطلاب الفردية.
  19. يمكن للأساتذة الإعلان عن موضوع ما ومطالبة طلابهم بتصفح “YouTube” أو المواقع المشابهة الأخرى لتحديد مقاطع الفيديو التعليمية الأكثر صلة بالموضوع المعلن عنها. بعد مشاهدة مقاطع الفيديو التعليمية، سيتعين على الطلاب مشاركة تعليقاتهم أو وجهات نظرهم لاستدعاء مقاطع الفيديو المحددة على أنها مقاطع فيديو تعليمية ذات صلة.
  20. يمكن للأساتذة إنشاء محاضرات فيديو PowerPoints بصوت وملاحظات شريحة وتعميمها على طلابهم متبوعًا باختبار نوع موضوعي عبر الإنترنت.
  21. تحسين المنظومة القانونية التي تنظم عمل الجمعيات وجعلها أكثر مرونة تحسبا لأي أزمة.
  22. خلق نظام يسمح بتثمين عمل الجمعيات النشطة ودعمها بشكل مستمر دون تعقيد ذلك بإجراءات بيروقراطية.
  23. تربية الأجيال على عقلية العمل التطوعي وتدريبهم على المهارات اللازمة وكيفية ادارته.
  24. الحث على انشاء جمعيات متخصصة لرفع فاعلية النشاطات والمبادرات التي تقوم بها.
  25. الازمات هي اختبار لوعي المجتمعات وما أزمة فيروس كورونا إلا مرآة كاشفة لتأخرنا في صناعة الوعي وحان الوقت لاستدراكه.
  26. إجراء تقييم دقيق وموضوعي لمجهودات الجمعيات الناشطة في هذه الأزمة للاستفادة من خبرتها من جهة ولدعمها من جهة أخرى.
  27. ضرورة استخدام وظيفة الإرشاد النفسي داخل المؤسسات التعليمية في جميع المراحل الدراسية والعمل على توفير واعداد برامج إرشادية نفسية، تساعدهم على الاكتشاف المبكر للاضطرابات النفسية والسلوكية وعلاجها، وتقدم البرنامج
  28. 28.   الاهتمام بإجراء التطوير المهني، وكذلك المؤتمرات والندوات والورش، ودورات التدريب للأخصائيين النفسيين، بهدف التعرف على الأسباب والأعراض والآثار الناجمة عن للاضطرابات النفسية، ومن بينها بالطبع اضطراب الوسواس القهري.

اترك تعليقاً

لن ينشر بريدك الإلكتروني.