- تغريده عالمة البيولوجيا الإسبانية في أزمة الكورونا “تمنحون للاعب كرة قدم مليون يورو شهريا ولباحث بيولوجي1800يورو وتبحثون عن العلاج الآن اذهبوا للاعبي الكرة سيجدون لكم العلاج“ ، يجعلنا أمام إعادة للخريطة الذهنية للقيم المعرفية في مجتمعات ما بعد أزمة وباء الكورونا.
- أهمية اسـتعادة الجانب الأخلاقـي للفكر الاقتصادي، وأن نعـاود تدريس الأخلاقيات كجزء من برامج الاقتصـاد المعرفي ، مع التكاملية بين الاقتصاد التقليدي واقتصاد المعرفة.
- ايجاد نظام فعال من الروابط الاستثمارية بين المؤسسات الاكاديمية وغيرها من المنظمات التي تستطيع مواكبة ثورة المعرفة المتنامية واستيعابها وتكييفها مع الاحتياجات المحلية.
- أصبحت المعرفة أساس الثورة الصناعية الرابعة، لذا لزم تطور التعليم والإعلام لتوصيل الحقائق .
- توفر اليد العاملة الماهرة والابداعية أو رأس المال البشري القادر على ادماج التكنولوجيات الحديثة في العمل.
- تنامى الحاجة إلى دمج تكنولوجيا المعلومات والاتصالات فضلا عن المهارات الابداعية في المناهج التعليمية وبرامج التعلم مدى الحياة.
- ضرورة التفكير في انشاء قاعدة الكترونية عربية تجمع بين المؤسسات البحثية العربية .
- الاستثمار الحقيقي في الإنسان ينبغي أن يكون في اكساب المجتمع المقدرة على تّحدي تّبعات الإدمان المعرفي.
- البيئة الإعلامية الجديدة قد ساهمت بدرجة كبيرة في تطوير الاقتصاد وتسهيل المعاملات، وكان إدخالها على مختلف أنشطة الحياة والتنمية الاقتصادية بصفة خاصة ضرورة يفرضها الواقع والمنافسة، فهي تتيح الفرصة للتخلص من بعض المشكلات التي كان يعاني منها الاقتصاد نتيجة اعتماده لتقنيات تقليدية غير فعالة.
- ضرورة تفعيل دور مؤسسات التنشئة الاجتماعية خاصة الأسرة من خلال حماية الأطفال من برامج وفيديوهات وتطبيقات وتوعيتهم بمدى خطورة ما يقدم في الهاتف المحمول، وحرص الأولياء على ارساء عادات اجتماعية حميدة تساهم في تكوين شخصية الطفل ووضع برنامج منظم يتعلق بساعات أو أوقات استخدام الهاتف الذكي، بحيث لا يؤثر على ساعات مراجعة دروسهم أو سلوكهم.
- التّراكم المعرفي يساعد على تحسين مستويات المعيشة وتحقيق الرّفاهية لعدد من الدّول الّتي اعتمدت على تطويع المعارف واستثمارها بغرض زيادة مستويات إنتاجها. وتفعيل المعرفة لبناء إمكانات متجدّدة على الدّوام.
- تمثّل المؤسسات العلمية مركز انطلاق لنموّ الاقتصاد المعرفي، وتخطيطه ،واستثماره في المجتمع من خلال عدد من الأنشطة البحثيّة والتعليميّة وفتح الشّراكات المجتمعيّة.
- يؤدّي البحث العلمي في الوقت الحاضر دورا كبيرا في بناء الاقتصاد المعرفي واستمرار تطوّره، وذلك من خلال تطوير السّلع والمنتجات، والعمل على حلّ المشكلات,
- لا بد أن تستوعب الجامعات حقيقة الاقتصاد المعرفي وما يحويه من أساليب ، وطرق جديدة لتوليد المعارف، وتحويلها، وكذا النّظم الخبيرة من أجل تخزين المعارف، والخبرات المتراكمة على مختلف مستويات المنظّمة، وهذا يسهم في بناء قاعدة معرفيّة جديدة يتمّ تفعيلها من خلال عمليّة الإبداع التّكنولوجي لتحقيق مكانة تنافسيّة.
- الاهتمام برفع الإدراك والوعي بأهميّة الاقتصاد المعرفي على مستوى الأفراد والمؤسّسات وأثره في تحقيق الرفاهيّة الاقتصاديّة والمادّيّة الحديثة.
- ربط جهود المؤسسة العربية للتربية والعلوم والآداب بالمؤسسات البحثية العربية المختلفة يهدف التعاون والتنسيق للجهود في مجال البحث العلمى بهدف تحقيق تراكم علمى عربى فى مجالات المعرفة المختلفة يستطيع المجتمع العربي ان يسهم بها في مجال المعرفة العالمية .
- نظراً للظروف التي مر بها المؤتمر بسبب تداعيات فيروس كورونا وعدم حضور الكثير من الباحثين من كافة الدول العربية . تمت التوصية بتنفيذ فعالية جديدة لاقتصاد المعرفة من خلال التحديات والصعاب التي تواجهها.
مارس 30