اعداد المجلات الصادرة عن المؤسسة العربية للتربية والعلوم والآداب في شهر يناير 2024 ،، والاعداد الخاصة في شهر فبراير 2024 لزيادة أعداد البحوث في بعض المجلات
![📒](https://static.xx.fbcdn.net/images/emoji.php/v9/tf3/1.5/16/1f4d2.png)
![📒](https://static.xx.fbcdn.net/images/emoji.php/v9/tf3/1.5/16/1f4d2.png)
![📒](https://static.xx.fbcdn.net/images/emoji.php/v9/tf3/1.5/16/1f4d2.png)
![📒](https://static.xx.fbcdn.net/images/emoji.php/v9/tf3/1.5/16/1f4d2.png)
![📒](https://static.xx.fbcdn.net/images/emoji.php/v9/tf3/1.5/16/1f4d2.png)
![📒](https://static.xx.fbcdn.net/images/emoji.php/v9/tf3/1.5/16/1f4d2.png)
![📒](https://static.xx.fbcdn.net/images/emoji.php/v9/tf3/1.5/16/1f4d2.png)
![📒](https://static.xx.fbcdn.net/images/emoji.php/v9/tf3/1.5/16/1f4d2.png)
![📒](https://static.xx.fbcdn.net/images/emoji.php/v9/tf3/1.5/16/1f4d2.png)
![📒](https://static.xx.fbcdn.net/images/emoji.php/v9/tf3/1.5/16/1f4d2.png)
![📒](https://static.xx.fbcdn.net/images/emoji.php/v9/tf3/1.5/16/1f4d2.png)
![📒](https://static.xx.fbcdn.net/images/emoji.php/v9/tf3/1.5/16/1f4d2.png)
فبراير 23
فبراير 12
يناير 04
ديسمبر 20
بناءً على رؤى التنمية المستدامة لعام 2030 ونتائج مؤتمر استدامة الموارد التي تركز على الحفاظ على الهوية وآفاق المستقبل في العالم العربي، خرج المؤتمر بالتوصيات الآتية:
ديسمبر 10
http://aiesa.org/wp-content/uploads/2023/12/برنامج-مؤتمر-استدامة-الموارد-2023.pdf
ديسمبر 10
http://aiesa.org/wp-content/uploads/2023/12/دليل-مؤتمر-استدامة-الموارد-2023.pdf
نوفمبر 10
الاستدامة هي مصطلح يصف كيف تبقى جميع المجالات مع تنوعها منتجة مع مرور الوقت. والاستدامة بالنسبة للبشر هي القدرة على حفظ جودة الحياة التي نعيشها على المدى الطويل وهذا بدوره يعتمد على حفظ كل موارد العالم الطبيعي والاستخدام الجيد والمثالي لها. وأصبحت الاستدامة ضرورية أكثر من أي وقت مضى وخاصة في مجال التنمية. ويأتي ذلك على ضوء نضوب الثروات الطبيعية والأزمات الاقتصادية وتردي حال التعليم والهوس بالربح والثروة على حساب القيم التي تحدد هوية أي وطن.
وهناك العديد من الصلات التي تربط بين التعليم والاستدامة. ويُفهم منها أن الفوائد التي تُجنى من إتمام التعليم مهمة جداً، ليس فقط للأفراد وإنما أيضاً لمجتمعاتهم وأماكن عملهم. فالرجال والنساء الذين حظوا بقسط أوفر من التعليم هم أرجح كفة من غيرهم ليكونوا أكثر وعياً من الناحية الاقتصادية والاجتماعية، وأكثر قدرة على التكيف مع المتغيرات العصرية المتسارعة، وأكثر انتاجية وإدراراً للدخل، وأوفر حظاً من غيرهم على العيش بصورة صحية وسليمة، والمشاركة في الحياة السياسية، والقدرة على ممارسة قدر أكبر من التحكم بحياتهم. ولكي يتمتع التعليم بقدرة تحويلية تمكنه من دعم خطط الاستدامة، لا بد له من الارتقاء إلى مستوى أعلى مما هو عليه الآن، أي أن «التعليم على النحو المعتاد» لن يكون كافياً لتلبية متطلبات الاستدامة. فالتعليم ينبغي أن يرتقي بالتفكير ليكون تفاعلياً وتكاملياً وتعاطفياً واستشرافياً وجامعاً. وينبغي أن تصبح المؤسسات التعليمية على اختلاف أنواعها أماكن مثالية تنضح بالاستدامة.