انتهت فعاليات المؤتمر الدولي الخامس للمؤسسة باستعراض 32 ورقة عمل خرجت بالتوصيات الآتية :
- تفعيل آليات الإنذار المبكر والاستشعار عن بعد للأشخاص ذوي الإعاقة, و وضع نظام متعدد المستويات للإبلاغ عن الكوارث لكافة فئات الأشخاص من ذوي الاعاقة.
- إلزام الدولة بتوفير التعليم الرقمي لكل من يولد معاقا بما يناسب إعاقته, و تزويده بآليات الذكاء الاصطناعي ومقتنياته المناسبة لتلك الحالة مجانا، له ولأسرته على مر حياته.
- زيادة تفعيل دور إدارة مراكز التسويق في الحد من المعوقات ومعالجتها. وتطوير أنظمة الذكاء الاصطناعي والاهتمام بالتسويق الإلكتروني لتسهيل عملية التسوق.
- ضرورة الاهتمام بتنشيط التّعلم من خلال استخدام الأركان التّعليميّة الافتراضية في البيت وفي الروضات وذلك بتأهيل المعلمات وتدريبهن، وبتهيئة الأركان التّعليميّة بالصورة المطلوبة وبالوسائل التّعليميّة المواكبة لمتطلبات تعليم الأطفال.
- حماية العملاء ومقدمي الخدمات من مخاطر استخدام الخدمات الإلكترونية,وضرورة اتخاذ الإجراءات الوقائية اللازمة لذلك.
- إدخال تغييرات في مكونات الشبكات، وإدارة حركة المرور، والوصول إلى السعة الاحتياطية في البنية التحتية من أجل توفير خدمات الاتصال بشبكة الإنترنت للمؤسسات والمنازل والشركات الصغيرة.
- ضرورة استثمار التقنيات التكنولوجية الحديثة على غرار الـblockchain في سياق تطوير الخدمات المالية الإلكترونية لتقليص الطرق التقليدية في استعمال النقد.
- يُسهّل ربط الخدمات المصرفية بتقنية الإنترنت من تعامل العميل وتلقي الخدمات خاصة في ظل توفر أجهزة نقال ذكية مطورة للعملاء .
- استخدام التكنولوجيا في العملية التعليمية وذلك من خلال تصميم المنهج الدراسي إليكترونيًّا، واضافة مقاطع الفيديو التي تشرح التجارب العلمية بطريقة سهلة آمنة، وبذلك يعوِّض النقص في المواد المخبرية، لتفادي المخاطر في المختبرات.
- أهمية العمل على التوسع في تطوير البنية التحتية اللازمة للتوسع في تطبيق برامج الذكاء الاصطناعي ليشمل كافة المجالات والقطاعات بما يسهم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
- اهتمام المؤسسات الجامعية والتعليمية على تكوين طلبة متخصصين في مجال الذكاء الاصطناعي، كما يجب على المؤسسات الجامعية نشر الثقافة التكنولوجية وتوعية المؤسسات ومنظمات الأعمال بالآثار الإيجابية للذكاء الاصطناعي من خلال عقد المؤتمرات، الملتقيات، الندوات، الأيام الدراسية.
- ضرورة أن تتصف جميع المنظمات بالرشاقة التنظيمية لا أن تكون مثل الأفيال بطيئة الحركة.
- ساهم الذكاء الاصطناعي في ابتكار أحدث البرامج التي عرفها الميدان العلاجي المعرفي في ظل التكنولوجيات الحديثة إذ يعَدُّ برنامج RehaCom من أحدث الأدوات العلاجية المتطورة.
- تدعيم ثقافة وسلوكيات الإدارة بالمعرفة وتعزيزها وتوفير الموارد اللازمة لذلك والتدريب المطلوب للمسئولين عنها.
- الاستفادة من تطبيقات الألعاب الإلكترونية وتطبيقات ألعاب الذكاء الاصطناعي في التدريس لتنمية قدرات الطلاب المعرفية مع مراعاة الفروق الفردية.
- إدراج مخاطر إدمان الألعاب الإلكترونية ضمن المناهج الدِّراسية لطلاب المدارس.
- رفع مستوى الوعي بأهمية البيانات الضخمة لدى العاملين في القطاع الاحصائي الرسمي من قيادات وموظفين في المؤسسات العامة والخاصة.